أعلنت مصادر مطلعة، مساء السبت (19 أغسطس 2017)، عن تأجيل اجتماع المعارضة السورية في الرياض، والذي كان مقررًا غدًا الأحد حتى بعد غد الإثنين.
وكشفت المصادر أن سبب تأجيل الاجتماع نظرًا لتأخر وصول وفد "منصة موسكو" إلى المملكة العربية السعودية، وفقًا للعربية.
وتنطلق في الرياض أولى جلسات الحوار بين أطياف المعارضة السورية بمشاركة مجموعتي القاهرة وموسكو المعارضتين.
وكانت الهيئة العليا للمفاوضات السورية، أعلنت بعد اجتماع لها بوزير الخارجية السعودي، عادل الجبير الأسبوع الماضي عن تشكيلها لجنة خاصة للعمل على عقد مؤتمر الرياض 2، في أكتوبر المقبل.
وأوضحت في بيان لها أنها طلبت من المملكة العربية السعودية استضافة اجتماع موسع للهيئة العليا من أجل توسيع قاعدة التمثيل والقرار على قاعدة بيان الرياض كمرجعية أساسية للهيئة في المفاوضات من أجل عملية الانتقال السياسي، وهو ما أبدت المملكة ترحيبها به.
وتسعى الهيئة العليا للمفاوضات لتشكيل وفد موحد إلى مباحثات جنيف على ضوء دعوات أممية، فيما أكد كبير المفاوضين في وفد المعارضة، محمد صبرا، في تغريدة له على تويتر، أن الاجتماع لن يخرج عن ثوابت الثورة، مطالبًا مجموعتي موسكو والقاهرة بالاعتراف بها قبل الحديث عن توحيد المعارضة التي تستمد شرعيتها من التزامها بمطالب السوريين.
وكان المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، أكد إرجاء مفاوضات جنيف التي كانت مقررة الأسبوع المقبل، داعيا روسيا وإيران لاستخدام نفوذهما و حمل النظام السوري على الدخول فيها، ومتوقعا أن تشهد الأزمة السورية تحولات نوعية في الأشهر المقبلة.
وكشفت المصادر أن سبب تأجيل الاجتماع نظرًا لتأخر وصول وفد "منصة موسكو" إلى المملكة العربية السعودية، وفقًا للعربية.
وتنطلق في الرياض أولى جلسات الحوار بين أطياف المعارضة السورية بمشاركة مجموعتي القاهرة وموسكو المعارضتين.
وكانت الهيئة العليا للمفاوضات السورية، أعلنت بعد اجتماع لها بوزير الخارجية السعودي، عادل الجبير الأسبوع الماضي عن تشكيلها لجنة خاصة للعمل على عقد مؤتمر الرياض 2، في أكتوبر المقبل.
وأوضحت في بيان لها أنها طلبت من المملكة العربية السعودية استضافة اجتماع موسع للهيئة العليا من أجل توسيع قاعدة التمثيل والقرار على قاعدة بيان الرياض كمرجعية أساسية للهيئة في المفاوضات من أجل عملية الانتقال السياسي، وهو ما أبدت المملكة ترحيبها به.
وتسعى الهيئة العليا للمفاوضات لتشكيل وفد موحد إلى مباحثات جنيف على ضوء دعوات أممية، فيما أكد كبير المفاوضين في وفد المعارضة، محمد صبرا، في تغريدة له على تويتر، أن الاجتماع لن يخرج عن ثوابت الثورة، مطالبًا مجموعتي موسكو والقاهرة بالاعتراف بها قبل الحديث عن توحيد المعارضة التي تستمد شرعيتها من التزامها بمطالب السوريين.
وكان المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، أكد إرجاء مفاوضات جنيف التي كانت مقررة الأسبوع المقبل، داعيا روسيا وإيران لاستخدام نفوذهما و حمل النظام السوري على الدخول فيها، ومتوقعا أن تشهد الأزمة السورية تحولات نوعية في الأشهر المقبلة.