تعرض نادٍ سنغالي إلى عقوبة قاسية، قضت بإيقافه عن اللعب لمدة 7 سنوات، ودفع غرامة مالية.
وأعلنت اللجنة التأديبية بالاتحاد السنغالي لكرة القدم، السبت (5 أغسطس 2017)، إيقاف نادي "اتحاد واكام" لمدة 7 أعوام، في أعقاب أحداث التدافع الجماهيري الذي شهده نهائي الكأس مع فريق "استاد أمبور" في العاصمة داكار، في 15 يوليو الماضي، وأدى إلى مقتل 8 أشخاص وإصابة 50 آخرين.
وحملت اللجنة التأديبية نادي "اتحاد واكام" مسؤولية أحداث تدافع الجماهير، التي وقعت على ملعبه ووسط جمهوره.
وأوضح اتحاد الكرة السنغالي، أن "اتحاد واكام" سيدفع غرامة مالية قدرها 10 ملايين فرانك إفريقي (15 ألفًا و500 يورو)، كما سيستأنف مشواره الرياضي من دوري الدرجة الرابعة، بعد انتهاء فترة عقوبته.
وأشارت لجنة التأديب، أن حادث تدافع الجماهير "إهمال خطير وغير مقبول" خاصة أن جماهير "اتحاد واكام" هي المسؤولة عن الحادث.
يُذكر، أن تدافع الجماهير وقع أثناء المباراة، وكانت النتيجة هدفين لفريق "استاد أمبور" مقابل هدف واحد لفريق "اتحاد واكام"؛ حيث تراشق مشجعو الفريقين المتنافسين بالمقذوفات والألعاب النارية، وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع، لينهار بعدها أحد جدران الملعب خلال تدافع الجماهير.
وأعلنت اللجنة التأديبية بالاتحاد السنغالي لكرة القدم، السبت (5 أغسطس 2017)، إيقاف نادي "اتحاد واكام" لمدة 7 أعوام، في أعقاب أحداث التدافع الجماهيري الذي شهده نهائي الكأس مع فريق "استاد أمبور" في العاصمة داكار، في 15 يوليو الماضي، وأدى إلى مقتل 8 أشخاص وإصابة 50 آخرين.
وحملت اللجنة التأديبية نادي "اتحاد واكام" مسؤولية أحداث تدافع الجماهير، التي وقعت على ملعبه ووسط جمهوره.
وأوضح اتحاد الكرة السنغالي، أن "اتحاد واكام" سيدفع غرامة مالية قدرها 10 ملايين فرانك إفريقي (15 ألفًا و500 يورو)، كما سيستأنف مشواره الرياضي من دوري الدرجة الرابعة، بعد انتهاء فترة عقوبته.
وأشارت لجنة التأديب، أن حادث تدافع الجماهير "إهمال خطير وغير مقبول" خاصة أن جماهير "اتحاد واكام" هي المسؤولة عن الحادث.
يُذكر، أن تدافع الجماهير وقع أثناء المباراة، وكانت النتيجة هدفين لفريق "استاد أمبور" مقابل هدف واحد لفريق "اتحاد واكام"؛ حيث تراشق مشجعو الفريقين المتنافسين بالمقذوفات والألعاب النارية، وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع، لينهار بعدها أحد جدران الملعب خلال تدافع الجماهير.