حذّر اتحاد المعماريين والمهندسين في إسطنبول، من كارثة جديدة تنتظر تركيا. موضحًا أنها "ليست مستعدة للزلزال القادم"، وأن "حياة الآلاف من سكان إسطنبول معرضون للخطر".
وذكر رئيس الاتحاد، نصرت سونا، (عبر بيان أورده حرييت دايلي نيوز)، أن "هناك 7 ملايين مبنى من جملة 20 مليون مبنى في تركيا ليسوا آمنين".
وتابع: "في حال حدوث زلزال في إسطنبول، سيتعين على المدينة -عدد سكانها 18 مليون نسمة- أن تلجأ إلى مساحة قدرها 20 هكتارًا من الأراضي الآمنة للابتعاد عن خطر الزلزال".
وأصدر الاتحاد البيان بمناسبة الذكرى الـ18 لزلزال مرمرة عام 1999، الذى يعدّ أسوأ كارثة زلزالية في تاريخ تركيا، حيث أدّى إلى مقتل أكثر من 17 ألف شخص.
وأضاف: "ليس من المعروف متى وأين سيحدث الزلزال، لكن البيانات الرسمية تقول إن المؤسسات العمومية لن تكون آمنة قبل عام 2021"، وأنها "تحتاج لـ20 عامًا حتى تكون جميع مساكنها آمنة".
وذكر رئيس الاتحاد، نصرت سونا، (عبر بيان أورده حرييت دايلي نيوز)، أن "هناك 7 ملايين مبنى من جملة 20 مليون مبنى في تركيا ليسوا آمنين".
وتابع: "في حال حدوث زلزال في إسطنبول، سيتعين على المدينة -عدد سكانها 18 مليون نسمة- أن تلجأ إلى مساحة قدرها 20 هكتارًا من الأراضي الآمنة للابتعاد عن خطر الزلزال".
وأصدر الاتحاد البيان بمناسبة الذكرى الـ18 لزلزال مرمرة عام 1999، الذى يعدّ أسوأ كارثة زلزالية في تاريخ تركيا، حيث أدّى إلى مقتل أكثر من 17 ألف شخص.
وأضاف: "ليس من المعروف متى وأين سيحدث الزلزال، لكن البيانات الرسمية تقول إن المؤسسات العمومية لن تكون آمنة قبل عام 2021"، وأنها "تحتاج لـ20 عامًا حتى تكون جميع مساكنها آمنة".