رسميًّا، وفي أقل من 48 ساعة، أعلنت الشرطة الإسبانية أسماء عدد ممن المشتبه في تنفيذهم اعتداء برشلونة وكامبرليس.
وأوضحت الشرطة، في ساعة مبكرة من صباح السبت (19 أغسطس 2017)، أن المتورطين الثلاثة الذين قتلتهم قوات الأمن في كامبرليس، هم المغاربة: موسى أوكبير (17 سنة)، وسعيد علاء (18)، ومحمد هيشامي (24).
وذكرت الشرطة الكتالونية أنها لا تزال تبحث عن مشتبه فيه رابع، يدعى يونس أبويعقوب، يبلغ من العمر 22 عامًا، وفق ما نقلت شبكة سكاي نيوز عربية.
ويشتبه المحققون في أن يكون أبويعقوب -وهو مغربي الجنسية، وكان يعيش في بلدة ريبول- هو منفذ عملية الدهس، مساء الخميس في برشلونة.
ويعد أبويعقوب المشتبه فيه الوحيد الذي لم يجر اعتقاله أو قتله، من بين المشتبه فيهم في اعتداءي برشلونة وكامبرليس، فيما لم يجر التعرف بعدُ على هوية عنصرين آخرين يشتبه في صلتهما بالاعتداءين.
وأضافت الشرطة الكاتالونية أن 5 أشخاص في المجمل جرى قتلهم بالرصاص، بعد ساعات من عملية دهس حشد من المارة في برشلونة بسيارة "فان" مسرعة، أسفرت عن مقتل 13 شخصًا.
وقالت وسائل إعلام إسبانية، إن أبويعقوب هو الشخص الذي قاد السيارة ودهس بها الناس في "لاس رامبلاس" ببرشلونة قبل أن يلوذ بالفرار. وعقب ذلك، قام مشتبه فيه خامس بقيادة السيارة، واتجه نحو المشاة لدهسهم في منطقة كامبرليس، مساء الخميس.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن الاعتداءين الإرهابيين، وعزا الهجومين إلى كون إسبانيا عضوًا في التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد متطرفي داعش.
وتعتقد الشرطة أن المشتبه فيهم كانوا يحضرون لهجمات مروعة باستخدام أسطوانات غاز، لكن حصول انفجار في المنزل الذين كانوا يرتبون فيه لاعتداءات، عجَّل تنفيذهم لهجمات الدهس.
كما اعتقلت الشرطة 4 أشخاص يشتبه في علاقتهم بالاعتداءين؛ ثلاثة منهم مغاربة، والرابع إسباني من مدينة مليلية.
وتتراوح أعمار المشتبه فيهم بين 21 و34 سنة، ولم يسبق أن تورطوا في أنشطة إرهابية. وأصدرت السلطات مذكرات اعتقال بحق 4 آخرين يشتبه في صلتهم بالهجومين.
وقال إدريس أوكبير الذي استُخدمت بطاقة هويته في استئجار سيارة الدهس، إن أخاه موسى سرق وثيقته التعريفية. وسلم إدريس نفسه بعدما عممت الشرطة صورته.
وأوضحت الشرطة، في ساعة مبكرة من صباح السبت (19 أغسطس 2017)، أن المتورطين الثلاثة الذين قتلتهم قوات الأمن في كامبرليس، هم المغاربة: موسى أوكبير (17 سنة)، وسعيد علاء (18)، ومحمد هيشامي (24).
وذكرت الشرطة الكتالونية أنها لا تزال تبحث عن مشتبه فيه رابع، يدعى يونس أبويعقوب، يبلغ من العمر 22 عامًا، وفق ما نقلت شبكة سكاي نيوز عربية.
ويشتبه المحققون في أن يكون أبويعقوب -وهو مغربي الجنسية، وكان يعيش في بلدة ريبول- هو منفذ عملية الدهس، مساء الخميس في برشلونة.
ويعد أبويعقوب المشتبه فيه الوحيد الذي لم يجر اعتقاله أو قتله، من بين المشتبه فيهم في اعتداءي برشلونة وكامبرليس، فيما لم يجر التعرف بعدُ على هوية عنصرين آخرين يشتبه في صلتهما بالاعتداءين.
وأضافت الشرطة الكاتالونية أن 5 أشخاص في المجمل جرى قتلهم بالرصاص، بعد ساعات من عملية دهس حشد من المارة في برشلونة بسيارة "فان" مسرعة، أسفرت عن مقتل 13 شخصًا.
وقالت وسائل إعلام إسبانية، إن أبويعقوب هو الشخص الذي قاد السيارة ودهس بها الناس في "لاس رامبلاس" ببرشلونة قبل أن يلوذ بالفرار. وعقب ذلك، قام مشتبه فيه خامس بقيادة السيارة، واتجه نحو المشاة لدهسهم في منطقة كامبرليس، مساء الخميس.
وأعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن الاعتداءين الإرهابيين، وعزا الهجومين إلى كون إسبانيا عضوًا في التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد متطرفي داعش.
وتعتقد الشرطة أن المشتبه فيهم كانوا يحضرون لهجمات مروعة باستخدام أسطوانات غاز، لكن حصول انفجار في المنزل الذين كانوا يرتبون فيه لاعتداءات، عجَّل تنفيذهم لهجمات الدهس.
كما اعتقلت الشرطة 4 أشخاص يشتبه في علاقتهم بالاعتداءين؛ ثلاثة منهم مغاربة، والرابع إسباني من مدينة مليلية.
وتتراوح أعمار المشتبه فيهم بين 21 و34 سنة، ولم يسبق أن تورطوا في أنشطة إرهابية. وأصدرت السلطات مذكرات اعتقال بحق 4 آخرين يشتبه في صلتهم بالهجومين.
وقال إدريس أوكبير الذي استُخدمت بطاقة هويته في استئجار سيارة الدهس، إن أخاه موسى سرق وثيقته التعريفية. وسلم إدريس نفسه بعدما عممت الشرطة صورته.
