أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن قوات النظام السوري ومسلحي المعارضة، تبادلوا القصف بمنطقة الحولة بريف حمص في ثاني أيام اتفاق وقف إطلاق النار.
وأفاد المرصد -في بيان له، السبت (5 أغسطس 2017)- بأن القوات الروسية باشرت نشر العشرات من عناصر شرطتها العسكرية على خطوط التماس في ريف حمص الشمالي لمراقبة وقف إطلاق النار بين الجانبين.
وتعد منطقة خفض التصعيد في ريف حمص الثالثة من نوعها بعد منطقتي الجنوب السوري والغوطة الشرقية؛ حيث نشرت الشرطة العسكرية الروسية عناصرها في عدد من النقاط ومراكز التفتيش لمراقبة احترام وقف إطلاق النار.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت، الخميس، التوصل إلى اتفاق في العاصمة المصرية القاهرة حول إنشاء منطقة ثالثة لتخفيف التوتر في سوريا شمال مدينة حمص.
وعُقدت محادثات في القاهرة نهاية يوليو الماضي، بين ممثلي وزارة الدفاع الروسية والمعارضة السورية المعتدلة. ونتيجةَ اللقاء، تم التوصل إلى اتفاق حول نظام عمل منطقة خفض التصعيد الثالثة؛ حيث تضم 84 بلدة يقطنها أكثر من 147 ألف نسمة.
وأفاد المرصد -في بيان له، السبت (5 أغسطس 2017)- بأن القوات الروسية باشرت نشر العشرات من عناصر شرطتها العسكرية على خطوط التماس في ريف حمص الشمالي لمراقبة وقف إطلاق النار بين الجانبين.
وتعد منطقة خفض التصعيد في ريف حمص الثالثة من نوعها بعد منطقتي الجنوب السوري والغوطة الشرقية؛ حيث نشرت الشرطة العسكرية الروسية عناصرها في عدد من النقاط ومراكز التفتيش لمراقبة احترام وقف إطلاق النار.
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت، الخميس، التوصل إلى اتفاق في العاصمة المصرية القاهرة حول إنشاء منطقة ثالثة لتخفيف التوتر في سوريا شمال مدينة حمص.
وعُقدت محادثات في القاهرة نهاية يوليو الماضي، بين ممثلي وزارة الدفاع الروسية والمعارضة السورية المعتدلة. ونتيجةَ اللقاء، تم التوصل إلى اتفاق حول نظام عمل منطقة خفض التصعيد الثالثة؛ حيث تضم 84 بلدة يقطنها أكثر من 147 ألف نسمة.