أنهت وزارة الدفاع العراقية استعداداتها العسكرية لخوض معركتها الجديدة ضد تنظيم داعش الإرهابي في قضاء تلعفر غرب مدينة الموصل بمحافظة نينوى بمساندة ميليشيات الحشد الشعبي.
وقالت الوزارة، في بيان لها، الاثنين (7 أغسطس 2017)، "إن المعركة الجديدة ضد تنظيم داعش ستدور في محافظة نينوى، وبالتحديد نحو قضائي تلعفر غرب الموصل والشرقاط جنوبًا بقيادة الجيش، وبإسناد من ميليشيات الحشد الشعبي".
وأضاف البيان أن الفرقة المدرعة التاسعة -التي كانت متمركزة في مدينة الموصل- سلمت ملفها الأمني لقيادة الشرطتين الاتحادية والمحلية، وباشرت بالتمهيد للتحرك نحو تلعفر.
من جانبها، ذكرت مصادر أمنية أن الطيران العراقي باشر بالفعل القصف على مواقع تنظيم داعش ومقراته الرئيسية في القضاء لإضعاف قواه الدفاعية، في حين بدأت ميليشيات الحشد الشعبي قبل عدة أيام تنفيذ عمليات عسكرية في المحيط الشرقي لتلعفر.
وفي قضاء الشرقاط جنوب الموصل، أفاد مصدر أمني بأن طيران الجيش شن عدة غارات مستهدفًا مواقع قتالية لتنظيم داعش في الضفة الشرقية التي لا تزال تحت سيطرة المتطرفين.
من ناحية أخرى، شن تنظيم داعش هجومين متفرقين في محافظتي صلاح الدين ونينوى هما الأعنفان منذ استعادة الموصل.
وقالت الوزارة، في بيان لها، الاثنين (7 أغسطس 2017)، "إن المعركة الجديدة ضد تنظيم داعش ستدور في محافظة نينوى، وبالتحديد نحو قضائي تلعفر غرب الموصل والشرقاط جنوبًا بقيادة الجيش، وبإسناد من ميليشيات الحشد الشعبي".
وأضاف البيان أن الفرقة المدرعة التاسعة -التي كانت متمركزة في مدينة الموصل- سلمت ملفها الأمني لقيادة الشرطتين الاتحادية والمحلية، وباشرت بالتمهيد للتحرك نحو تلعفر.
من جانبها، ذكرت مصادر أمنية أن الطيران العراقي باشر بالفعل القصف على مواقع تنظيم داعش ومقراته الرئيسية في القضاء لإضعاف قواه الدفاعية، في حين بدأت ميليشيات الحشد الشعبي قبل عدة أيام تنفيذ عمليات عسكرية في المحيط الشرقي لتلعفر.
وفي قضاء الشرقاط جنوب الموصل، أفاد مصدر أمني بأن طيران الجيش شن عدة غارات مستهدفًا مواقع قتالية لتنظيم داعش في الضفة الشرقية التي لا تزال تحت سيطرة المتطرفين.
من ناحية أخرى، شن تنظيم داعش هجومين متفرقين في محافظتي صلاح الدين ونينوى هما الأعنفان منذ استعادة الموصل.
