عندما تشير عقارب الساعة إلى الثامنة والنصف مساء الأحد (24 سبتمبر 2017)، سيلتفّ العرب من المحيط للخليج حول الشاشات لمتابعة المباراة المرتقبة بين فريقي النجم الساحلي التونسي وأهلي طرابلس الليبي، في إياب دور الثمانية من بدولة دوري أبطال إفريقيا لكرة القدم، وهي المباراة التي ستقام بالملعب الأولمبي بمدينة سوسة التونسية.
ويعود سبب اهتمام العرب بهذه المباراة تحديدًا إلى أنها ستحدد هوية الفريق الرابع المتأهل للدور قبل النهائي للبطولة، حيث تأهّل فعليًّا الأهلي المصري، بفوزه على الترجي التونسي، وتأهّل الوداد المغربي بفوزه على فريق ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، وتأهّل اتحاد العاصمة الجزائري، بفوزه على فيروفيارو الموزمبيقي.
وفي ضوء تأهّل ثلاثة فرق عربية لنصف نهائي دوري الأبطال الإفريقي، وتأكّد تأهّل أحد فريقي النجم التونسي والأهلي الليبي، فإنه أصبح من المؤكد أن يحتلّ العرب المربع الذهبي للبطولة في نسخة 2017، كما أصبح من المؤكد أن يكون اللقب الإفريقي من نصيب فريق عربي، وهو ما يضمن مشاركته في كأس العالم للأندية، وهو إنجاز لم يتكرر منذ عام 2007 الذي شهد تأهّل أربعة فرق عربية لهذا الدور، وهي: الهلال السوداني والنجم الساحلي التونسي والإتحاد الليبي والأهلي المصري.
وكانت مباراة إياب دور الثمانية بين الترجي التونسي والأهلي المصري قد حظيت باهتمام جماهيري كبير في مختلف البلدان العربية، فبعدما نجح الترجي في الخروج متعادلًا بنتيجة 2-2 على أرض الفريق المصري، توقع كثيرون أن يفرض التوانسة سيطرتهم على مباراة الإياب لما يشتهرون به من قدرتهم على التحكم في إيقاع اللعب في المباريات التي تقام على أرضهم.
وما زاد من قوة احتمالات تأهّل الترجي، أنه تمكن من التقدم بهدف من ضربة جزاء في الشوط الأول، غير أن الأهلي المصري فاجأ الجميع بتسجيله هدفين في الشوط الثاني، ليخرج فائزًا باللقاء ويعود للقاهرة حاملًا بطاقة التأهل للمربع الذهبي للبطولة التي ازدادت إثارة بعد هذه المباراة.
ويعود سبب اهتمام العرب بهذه المباراة تحديدًا إلى أنها ستحدد هوية الفريق الرابع المتأهل للدور قبل النهائي للبطولة، حيث تأهّل فعليًّا الأهلي المصري، بفوزه على الترجي التونسي، وتأهّل الوداد المغربي بفوزه على فريق ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي، وتأهّل اتحاد العاصمة الجزائري، بفوزه على فيروفيارو الموزمبيقي.
وفي ضوء تأهّل ثلاثة فرق عربية لنصف نهائي دوري الأبطال الإفريقي، وتأكّد تأهّل أحد فريقي النجم التونسي والأهلي الليبي، فإنه أصبح من المؤكد أن يحتلّ العرب المربع الذهبي للبطولة في نسخة 2017، كما أصبح من المؤكد أن يكون اللقب الإفريقي من نصيب فريق عربي، وهو ما يضمن مشاركته في كأس العالم للأندية، وهو إنجاز لم يتكرر منذ عام 2007 الذي شهد تأهّل أربعة فرق عربية لهذا الدور، وهي: الهلال السوداني والنجم الساحلي التونسي والإتحاد الليبي والأهلي المصري.
وكانت مباراة إياب دور الثمانية بين الترجي التونسي والأهلي المصري قد حظيت باهتمام جماهيري كبير في مختلف البلدان العربية، فبعدما نجح الترجي في الخروج متعادلًا بنتيجة 2-2 على أرض الفريق المصري، توقع كثيرون أن يفرض التوانسة سيطرتهم على مباراة الإياب لما يشتهرون به من قدرتهم على التحكم في إيقاع اللعب في المباريات التي تقام على أرضهم.
وما زاد من قوة احتمالات تأهّل الترجي، أنه تمكن من التقدم بهدف من ضربة جزاء في الشوط الأول، غير أن الأهلي المصري فاجأ الجميع بتسجيله هدفين في الشوط الثاني، ليخرج فائزًا باللقاء ويعود للقاهرة حاملًا بطاقة التأهل للمربع الذهبي للبطولة التي ازدادت إثارة بعد هذه المباراة.
، سيلتفّ العرب من المحيط للخليج حول الشاشات لمتابعة المباراة المرتق…){kind=link}