حذّرت منظمة الصحة العالمية، الإثنين (25 سبتمبر 2017)، من مخاطر انتشار وباء الكوليرا في مخيمات اللاجئين الروهينجا في بنجلادش، التي لجأ إليها أكثر من 435 ألف شخص هربًا من العنف في ميانمار.
وبعد شهر على بدء موجة النزوح الجديدة هذه لأقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار، توزع الوافدون على 68 مخيمًا في جنوب بنجلادش، وحرموا هناك من المياه العذبة والتجهيزات الصحية الأساسية.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية في بيان، أن "مخاطر انتشار أمراض عبر المياه عالية جدًّا، وهناك -بشكل خاصّ- خطر كبير من انتشار الكوليرا".
وتوفي عشرة لاجئين من الروهينجا على الأقل، إثر إصابات بسبب الرصاص أو ألغام مضادة للأفراد في ميانمار. بحسب الأجهزة الصحية المحلية.
وقال منسق الطوارئ لدى منظمة "أطباء بلا حدود" روبرت أونوس في بيان: "كل الشروط متوافرة لانتشار وباء يتحول إلى كارثة على نطاق واسع". مشيرًا إلى "خشية المنظمة من انتشار الكوليرا والحصبة بشكل خاصّ".
وبعد شهر على بدء موجة النزوح الجديدة هذه لأقلية الروهينجا المسلمة في ميانمار، توزع الوافدون على 68 مخيمًا في جنوب بنجلادش، وحرموا هناك من المياه العذبة والتجهيزات الصحية الأساسية.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية في بيان، أن "مخاطر انتشار أمراض عبر المياه عالية جدًّا، وهناك -بشكل خاصّ- خطر كبير من انتشار الكوليرا".
وتوفي عشرة لاجئين من الروهينجا على الأقل، إثر إصابات بسبب الرصاص أو ألغام مضادة للأفراد في ميانمار. بحسب الأجهزة الصحية المحلية.
وقال منسق الطوارئ لدى منظمة "أطباء بلا حدود" روبرت أونوس في بيان: "كل الشروط متوافرة لانتشار وباء يتحول إلى كارثة على نطاق واسع". مشيرًا إلى "خشية المنظمة من انتشار الكوليرا والحصبة بشكل خاصّ".
