تُواصل مصر والإمارات جهودهما المكثفة لاستعادة الهدوء والاستقرار إلى ليبيا، عبر مشاركتهما في اجتماع سداسي الأطراف على مستوى وزراء الخارجية بلندن، يضمه إلى جانبهما كل من بريطانيا وفرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية.
ولا تزال الدولتان العربيتان تركزان على جهود بسط الحلول السياسة في الساحة الليبية، مع حشد الجهود الإقليمية للقضاء على جماعات وميليشيات الإرهاب هناك، وضرب نفوذ النظم الداعمة للتطرف، مع تمكين الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر من السيطرة التامة على الأوضاع الأمنية على الأرض.
وحسب بيان للخارجية المصرية، الثلاثاء (12 سبتمبر 2017)، حصلت "عاجل" على نسخة منهن، فإن الاجتماع من المقرر أن ينعقد غدًا الأربعاء، بحضور مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة.
وفق البيان ذاته، يهدف الاجتماع السداسي إلى بحث آخر مستجدات الوضع في ليبيا بصورة عاجلة، والاطلاع على نتائج المشاورات التي قام بها المبعوث الأممي مع الأطراف الليبية المختلفة، واتصالاته الإقليمية والدولية.
كما يسعى الاجتماع الوزاري إلى تنسيق الجهود والتحركات التي تقوم بها الأطراف الإقليمية والدولية بهدف إنهاء حالة الانقسام وتعزيز بناء التوافق والمصالحة الوطنية في ليبيا.
وينعقد الاجتماع بمبادرة بريطانية، تستهدف توجيه دفعة لجهود تحقيق المصالحة الوطنية في ليبيا، والدفع نحو تنفيذ اتفاق الصخيرات والتأكيد على محورية دور الأمم المتحدة في الأزمة الليبية، حسب وكالة الأناضول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع انعقاد اجتماع رفيع المستوى لبحث الأزمة الليبية، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تنطلق في ساعة متأخرة من مساء اليوم الثلاثاء بنيويورك.
ولا تزال الدولتان العربيتان تركزان على جهود بسط الحلول السياسة في الساحة الليبية، مع حشد الجهود الإقليمية للقضاء على جماعات وميليشيات الإرهاب هناك، وضرب نفوذ النظم الداعمة للتطرف، مع تمكين الجيش الوطني بقيادة المشير خليفة حفتر من السيطرة التامة على الأوضاع الأمنية على الأرض.
وحسب بيان للخارجية المصرية، الثلاثاء (12 سبتمبر 2017)، حصلت "عاجل" على نسخة منهن، فإن الاجتماع من المقرر أن ينعقد غدًا الأربعاء، بحضور مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة.
وفق البيان ذاته، يهدف الاجتماع السداسي إلى بحث آخر مستجدات الوضع في ليبيا بصورة عاجلة، والاطلاع على نتائج المشاورات التي قام بها المبعوث الأممي مع الأطراف الليبية المختلفة، واتصالاته الإقليمية والدولية.
كما يسعى الاجتماع الوزاري إلى تنسيق الجهود والتحركات التي تقوم بها الأطراف الإقليمية والدولية بهدف إنهاء حالة الانقسام وتعزيز بناء التوافق والمصالحة الوطنية في ليبيا.
وينعقد الاجتماع بمبادرة بريطانية، تستهدف توجيه دفعة لجهود تحقيق المصالحة الوطنية في ليبيا، والدفع نحو تنفيذ اتفاق الصخيرات والتأكيد على محورية دور الأمم المتحدة في الأزمة الليبية، حسب وكالة الأناضول.
ويأتي ذلك بالتزامن مع انعقاد اجتماع رفيع المستوى لبحث الأزمة الليبية، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تنطلق في ساعة متأخرة من مساء اليوم الثلاثاء بنيويورك.