فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نظيره المصري عبدالفتاح السيسي، بخصوص ملف بعض المساعدات العسكرية المعلقة لمصر (المعونة العسكرية)، موضحًا أن واشنطن "تدرس استئنافها مجددًا" بعد أزمة حول تشريع حقوقي مصري (قانون الجمعيات الأهلية الجديد) ترى دوائر أمريكية أنه يحتاج إلى إعادة نظر.
وقررت الحكومة الأمريكية الشهر الماضي (بحسب رويترز) حرمان مصر من مساعدات قدرها 95.7 مليون دولار، وتأجيل أخرى قيمتها 195 مليونًا بسبب الأزمة، لكن عندما سئل ترامب عن استئناف المساعدات العسكرية، أوضح أنها قيد الدراسة.
وقالت مصادر، في وقت سابق، إن إدارة ترامب قررت "إعادة برمجة" 65.7 مليون دولار في السنة المالية 2017، ومساعدات اقتصادية بقيمة 30 مليون دولار في السنة المالية 2016. وتعني إعادة البرمجة أن هذه الأموال ستستخدم في أغراض أخرى، ولن تذهب إلى مصر.
واتخذت الإدارة قرارًا منفصلًا بتجميد مساعدات عسكرية خارجية بقيمة 195 مليون دولار في السنة المالية 2016. ولو لم يُتَّخذ هذا القرار لانتهى أجل هذه المساعدات، ولن تكون متاحة في نهاية السنة المالية الحالية في 30 سبتمبر.
وأفاد تقرير لجهاز أبحاث الكونجرس، في مارس 2017، بأن الولايات المتحدة قدمت لمصر مساعدات خارجية ثنائية بين عامي 1948 و2016 بقيمة 77.4 مليار دولار؛ منها 1.3 مليار دولار سنويًّا مساعدات عسكرية منذ عام 1987.
وقررت الحكومة الأمريكية الشهر الماضي (بحسب رويترز) حرمان مصر من مساعدات قدرها 95.7 مليون دولار، وتأجيل أخرى قيمتها 195 مليونًا بسبب الأزمة، لكن عندما سئل ترامب عن استئناف المساعدات العسكرية، أوضح أنها قيد الدراسة.
وقالت مصادر، في وقت سابق، إن إدارة ترامب قررت "إعادة برمجة" 65.7 مليون دولار في السنة المالية 2017، ومساعدات اقتصادية بقيمة 30 مليون دولار في السنة المالية 2016. وتعني إعادة البرمجة أن هذه الأموال ستستخدم في أغراض أخرى، ولن تذهب إلى مصر.
واتخذت الإدارة قرارًا منفصلًا بتجميد مساعدات عسكرية خارجية بقيمة 195 مليون دولار في السنة المالية 2016. ولو لم يُتَّخذ هذا القرار لانتهى أجل هذه المساعدات، ولن تكون متاحة في نهاية السنة المالية الحالية في 30 سبتمبر.
وأفاد تقرير لجهاز أبحاث الكونجرس، في مارس 2017، بأن الولايات المتحدة قدمت لمصر مساعدات خارجية ثنائية بين عامي 1948 و2016 بقيمة 77.4 مليار دولار؛ منها 1.3 مليار دولار سنويًّا مساعدات عسكرية منذ عام 1987.