رفع صاحب
السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية
رئيس لجنة الحج العليا التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن
عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز
ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- بمناسبة عيد
الأضحى المبارك ونجاح الحج، وقال وزير الداخلية في برقية رفعها لخادم
الحرمين: «أتشرف يا سيدي بإحاطة نظركم الكريم بما تحقق من نجاح لموسم حج
هذا العام بفضل الله ثم بفضل دعمكم السخي، ورعايتكم الكريمة، وتوجيهاتكم
الرشيدة، وتفاني أبنائكم رجال الأمن، وزملائهم منسوبي القطاعات المدينة
والعسكرية والأهلية المساندين لهم في موسم حج هذا العام 1439هـ، في أداء
هذا الواجب العظيم، وفق خطط أمنية ووقائية، وتنظيمية، وخدمية، ومرورية
متكاملة الإعداد والتنفيذ مما مكن ضيوف الرحمن من تأدية حجهم بكل يسر
وسهولة وأمن واطمئنان، وفي أجواء مفعمة بالسكينة والإيمان، متمتعين بما
وفرته لهم المملكة بتوجيهاتكم الكريمة من تسهيلات وخدمات، ورعاية شاملة في
مختلف الجوانب التي يحتاجها الحجيج،حيث بلغ عددهم الإجمالي لهذا العام
(2,371,
675) حاجًا تمكنوا جميعهم من الوقوف بمشعر عرفات في يوم الحج الأكبر في وقت قياسي واستكملوا بعدها مشاعر حجهم في حالة أمنية مستقرة، وتحرك مروري انسيابي، وفي أوضاع صحية خالية من الأمراض الوبائية».
كما قال الأمير عبدالعزيز بن سعود في برقيه رفعها لولي العهد: يشرفني يا سيدي تهنئة مقامكم الكريم بنجاح موسم الحج بفضل الله وتوفيقه، ثم بفضل رعاية ودعم وتوجيه سيدي خادم الحرمين الشريفين وسموكم الكريم، وكانت الحالة الأمنية مستقرة ولم تشهد وقوع أي حوادث تمس بأمن الحجيج، أو تعكر صفو الحج، وفق انضباطية تامة ومراقبة فورية دقيقة لأوضاع الحجاج، كما توفرت جميع الخدمات التي يحتاج إليها الحاج من سلع استهلاكية، وغذائية وبكميات وافرة، وكانت الخدمات العامة من نظافة، وكهرباء، ومياه تحظى بمتابعة من الجهات الخدمية لضمان استمرارها وبما يحقق راحة حجاج بيت الله الحرام، كما عملت أجهزة الدفاع المدني على توفير مستويات عالية من السلامة للحجاج، وكان تواجدهم في كافة المشاعر للقيام بأي مهمة يتطلبها موسم الحج.
675) حاجًا تمكنوا جميعهم من الوقوف بمشعر عرفات في يوم الحج الأكبر في وقت قياسي واستكملوا بعدها مشاعر حجهم في حالة أمنية مستقرة، وتحرك مروري انسيابي، وفي أوضاع صحية خالية من الأمراض الوبائية».
كما قال الأمير عبدالعزيز بن سعود في برقيه رفعها لولي العهد: يشرفني يا سيدي تهنئة مقامكم الكريم بنجاح موسم الحج بفضل الله وتوفيقه، ثم بفضل رعاية ودعم وتوجيه سيدي خادم الحرمين الشريفين وسموكم الكريم، وكانت الحالة الأمنية مستقرة ولم تشهد وقوع أي حوادث تمس بأمن الحجيج، أو تعكر صفو الحج، وفق انضباطية تامة ومراقبة فورية دقيقة لأوضاع الحجاج، كما توفرت جميع الخدمات التي يحتاج إليها الحاج من سلع استهلاكية، وغذائية وبكميات وافرة، وكانت الخدمات العامة من نظافة، وكهرباء، ومياه تحظى بمتابعة من الجهات الخدمية لضمان استمرارها وبما يحقق راحة حجاج بيت الله الحرام، كما عملت أجهزة الدفاع المدني على توفير مستويات عالية من السلامة للحجاج، وكان تواجدهم في كافة المشاعر للقيام بأي مهمة يتطلبها موسم الحج.