بدأت السويد تعزيز إنفاقها العسكري على التسلح، ضمن خطة عاجلة، رصدت لها نحو مليار دولار. وأجابت تسريبات إعلامية عن هذه الخطوة، المرتبطة بقلق سويدي من "الخطر الروسي"، بعد سنوات من تمسك "استوكهولم" بنهجها الحيادي إزاء الصراعات الدولية في أوروبا.
وأعادت السويد (بحسب RT) الخدمة العسكرية الإلزامية في الجيش، بعد سبع سنوات من إلغائها، وإعفاء جميع الخاضعين لها من الاستدعاء، وأوضحت الناطقة باسم وزارة الدفاع، مارينيت راديبو، أن تعزيز قدرات الجيش جاء بسبب النشاط العسكري الروسي.
وبينما قالت إن "الخدمة الإلزامية ستكون للجنسين"، فإن جيش السويد يتكون من 20 ألف فرد يتوزعون على القوات البرية والبحرية والجوية والأمن الداخلي، ويشغل (وفقًا لمؤشر Global Firepower) المركز الأول من حيث القدرات القتالية بين جيوش شمال أوروبا.
وأعادت السويد (بحسب RT) الخدمة العسكرية الإلزامية في الجيش، بعد سبع سنوات من إلغائها، وإعفاء جميع الخاضعين لها من الاستدعاء، وأوضحت الناطقة باسم وزارة الدفاع، مارينيت راديبو، أن تعزيز قدرات الجيش جاء بسبب النشاط العسكري الروسي.
وبينما قالت إن "الخدمة الإلزامية ستكون للجنسين"، فإن جيش السويد يتكون من 20 ألف فرد يتوزعون على القوات البرية والبحرية والجوية والأمن الداخلي، ويشغل (وفقًا لمؤشر Global Firepower) المركز الأول من حيث القدرات القتالية بين جيوش شمال أوروبا.
